هل سباركل مقاطعة أم لا، وهو ما سنقوم بالإجابة عنه في هذا المقال، حيث شركة سباركل هي واحدة من العلامات التجارية المشهورة في مصر والعالم العربي، والتي تعمل في إنتاج مختلف أنواع الشامبو ومنتجات العناية بالشعر، ويزداد تساؤل الشعب العربي حول موقف سباركل من أحداث غزة، حيث تتوسع حملة المقاطعة التي أطلقها العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي، وطالت عدد من المنتجات التي تم التأكد من علاقتها بكيان الاحتلال الإسرائيلي، ونرجو أن نقدم لكم النفع والفائدة في هذا المقال.
نبذة عن سباركل
شامبو سباركل هو واحد من منتجات شركة نيفرتيتي المصرية، التي تنتج مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة والشعر، ويعد شامبو سباركل من المنتجات المتخصصة في العناية بالشعر، وتتوافر منه عدة أنواع تساعد على ترطيب الشعر وتغذيته وإعادة التوازن الطبيعي إليه، كما تحميه من التقصف والتلف، وذلك بفضل المكونات المغذية الموجودة به، ويعتبر شامبو سباركل آمناً بصفة عامة، لكن قد يسبب الحكة أو التهيج لبعض لأشخاص نتيجة لاحتوائه على مادة السلفات أو الكبريتات، ويتساءل العديد من الأشخاص خاصةً بعد الأحداث التي تشهدها فلسطين عمومًا وغزة خصوصًا، والمجازر التي يرتكبها العدوان الصهيوني بحق المدنيين هناك، ما إذا كانت سباركل داعمة لإسرائيل أم لا.
هل سباركل مقاطعة أم لا
هناك العديد من المنتجات المتاحة في الأسواق الداعمة للكيان الصهيوني، حيث بدأت عمليات البحث عن بدائل مختلفة لتلك المنتجات التي كان لا غنى عنها، وتعتبر حملة المقاطعة من أهم المواقف التي اتخذها المصريون، جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة وتدميره بصورة شرسة، وبالنسبة لموقف سباركل من القضية الفلسطينية فإن شركة سباركل من الشركات المصرية، حيث يعد بديل مميز للعديد من المنتجات المستوردة التي تدعم إسرائيل مثل دوف وغيره، ويمكنك التأكد من العبوة الخاصة بالشركة التي دون عليها أنها ذات صناعة مصرية، وهو الأمر الذي اتبعه الجميع قبل شراء أي منتج حتى أصبح هناك حالة من الاهتمام بالمنتجات المصرية في المقام الأول، وبالتالي قإن سباركل لا تدعم الكيان الإسرائيلي، وتعتبر خارج قائمة المقاطعة.
مقالات قد تهمك
| هل صن بايتس يدعم إسرائيل وما هو بديل صن بايتس |
إلى هنا أعزاءنا رواد موقع تصفح، نكون قد وصلنا إلى ختام هذا المقال، والذي يحمل عنوان هل سباركل مقاطعة أم لا، وقد قمنا بالإجابة عن هذا السؤال، حيث لم يثبت دعم شركة سباركل للكيان الصهيوني، ويمكن استهلاكها بكل أمان دون مقاطعتها.
التعليقات