هل لمبادا مقاطعة ام لا وإلى أي شركة يتبع بسكويت لمبادا

هل لمبادا مقاطعة ام لا هذا الموضوع الذي يُعدّ من بين أهم المواضيع التي يتساءل عنها الكثير من الداعمين لفكرة المقاطعة الاقتصادية للبضائع والمنتجات التي تأتي من شركات إسرائيلية أو من الشركات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، ولذلك سوف نقوم من خلال هذا المقال بالحديث عن إلى أي شركة يتبع بسكويت لمبادا ثم سوف نمر على هل تُعد لمبادا وبضائعها ومنتجاتها من المنتجات والبضائع المقاطعة أم غير المقاطعة وسوف نمر على رابط موقع شركة أوشن فودز منتجة لمبادا

إلى أي شركة يتبع بسكويت لمبادا

يُعد بسكويت لمبادا من أشهر أنواع البسكويت المنتشرة في مختلف الأسواق العربية وخاصة في السوق المصرية، وجدير بالقول إنّ بسكويت لمبادا يتبع شركة أوشن فودز المصرية وهي من الشركات الوطنية المصرية، وتُعد بسكويت لمبادا من أكثر أنواع البسكويت المستهلكة في السوق المصرية على وجه الخصوص، وهذا ما جعل الكثيرين يتساءلون عن أمر غاية في الأهمية، وهو هل تُعد الشركة المصنعة لبسكويت لمبادا وهي شركة أوشن فودز من الشركات الداعمة لإسرائيل وهي يجب مقاطعة منتجاتها، هذا ما سوف نمر عليه بالتفصيل فيما سيأتي.

هل لمبادا مقاطعة ام لا

لا يُعد بسكويت لمبادا من المنتجات المقاطعة في حملة المقاطعة التي تقوم بها الشعوب العربية ضد المنتجات والبضائع القادمة من الشركات الداعمة لإسرائيل، وذلك لأنّ بسكويت لمبادا من صناعة شركة أوشن فودز، وهذه الشركة هي شركة مصرية وطنية، لذلك فإن منتجات شركة أوشن فودز بما فيها بسكويت لمبادا تُعد من المنتجات البديلة عن المنتجات الأجنبية المقاطعة بسبب دعمها للكيان الإسرائيلي.

رابط موقع شركة أوشن فودز منتجة لمبادا

تملك شركة أوشن فودز المصرية التي تنتج بسكويت لمبادا موقعًا رسميًا على الإنترنت، تنشر من خلال هذا الموقع معلومات مفصلة عن منتجاتها وطريقة توزيع هذه المنتجات وأماكن توزيعها ووسائل التواصل مع هذه الشركة، فإلى كل من يرغبون بالدخول إلى هذا الموقع، يمكن ذلك بشكل مباشر “من هنا“.

مقالات قد تهمك

بهذه البيانات نصل إلى نهاية وختام هذا المقال الذي مررنا فيه بالتفصيل على ما هي شركة لمبادا وهل لمبادا مقاطعة ام لا حيث تحدثنا بالتفصيل عن واقع هذه الشركة وهل هي من الشركات المشمولة في حملة المقاطعة التي تقوم بها الشعوب العربية ومررنا في الختام على رابط الموقع الرسمي لشركة أوشن فودز التي تقوم بإنتاج بسكويت لمبادا.